بعد عودته، جمعيات المجتمع المدني والمتتبعون للشأن المحلي و عن طريق جريدة “نبأنيوز” يطالبون السيد “محمد أزناك” بتغيير الوضع وإعادة الإعتبار لساحة جامع الفنا والمناطق التابعة لترابها بعد تدهورها بغيابه

بعد الإنقلاب والتهم الملفقة والهجمة الشرسة من طرف جمعيات وهيئات لمصالح خاصة وشخصية ،والتي لم تأت أكلها ،علمت جريدة “نبأنيوز “البحث الشامل من طرف المفتشية العامة لوزارة الداخلية قضى بعودت السيد” محمد أزناك “خليفة بالملحقة الإدارية جامع الفناء بمراكش لما له من حنكة في التسيير والمواكبة والأذن الصاغية لجميع شريحة المنطقة والمشهود له في تقارير سابقة.
وقد لاحظ المتتبع للشأن المحلي بعد غياب السيد” محمد أزناك ” ارتفاع وثيرة البناء العشوائي المقرون باحتلال الملك العام بشكل مهول وفاضح بالنفوذ الترابي التابع لنفس الملحقة الادارية، في خرق واضح لقانون التعمير والمآثر التاريخية.وقد باشر” أزناك” مباشرة بعد التحاقه بحملة شرسة لتحريره خلفت ارتياحا كبيرا في صفوف التجار والساكنة .
مهتمون بالشأن المحلي و جمعيات مدنية بفضاء جامع الفناء، رحبت بعودة” محمد أزناك” للملحقة الإدارية جامع الفناء ،و طالب العديد من جمعيات المجتمع المدني والساكنة عن طريق جريدة “نبأنيوز” السيد “محمد أزناك” بتغيير الوضع وإعادة الإعتبار للساحة .