بعد اشتداد التوترات بين باريس وواشنطن بشأن قيادة البعثة الأممية “مينوسما” في مالي، اقترح الفرنسيون جنرالا مغربيا للقيادة، وهو ما لم يرد عليه البنتاغون، كما لم يؤيد خبير إفريقي هذا الاقتراح الفرنسي.
وحسب مصدر “نبأنيوز “، فإن التوتر بين ماكرون وترامب وصل إلى الأمين العام للأمم المتحدة بتفصيل، وطلب الجلوس إلى مسؤولين.
ولا تزال باريس متمسكة باقتراحها، فيما واشنطن لاترى ضرورة في الانفتاح على المشاركة المغربية وليس على القيادة المغربية، في هذا الظرف، لقوات مهمتها محاربة الإرهاب، حسب تعبير المصدر.