بعد تطبيق جلالة الملك لأحكام الفصل 47 من الدستور “إلغاء مناقشة الدكتوراه المشبوهة وعودة الموظفة الشبح لأرض الوطن”
تزامنا مع الزلزال السياسية لصاحب الجلالة في إعفاء مجموعة من الوزراء في الحكومة لتقصيرهم في اداء مهامهم ،توصلت الجريدة من مصادر مطلعة ان زلزالا اخر يترقب جامعات القاضي عياض والكليات التابعة لها وبعد يوم من تفجير مركز حقوقي لفضيحة من العيار الثقيل ومراسلته مجموعة من الجهات منها رئيس الحكومة ورئيس البرلمان والوزارة الوصية إضافة الى المجلس
الأعلى للحسابات حول التقرير الذي أنجزه في شأن الاختلالات البيداغوجية والادارية وسوء التدبير ونهب المال العام والتحرش الجنسي في المقولة المعروفة ( الجنس مقابل النقط )اضافة للموظفيين والأساتذة الاشباح ،حيث بعضهم خارج ارض الوطن ويتقاضى اجرتين الاولى بالمغرب والاجرة الثانية بدول الخليج تاركين الطلبة اولاد الشعب يعانون الويلات مع العلم ان الاساتذة يوجدون في استعمالات الزمن مثلا احدالدكاترة المدعوا (خادم) بكلية اللغة وهو فعلا خادم الخليجيين وتارك اولاد الشعب حيث تم اعلان مناقشة دكتوراه لطالبة تنتمي لجهات قضائية حيث كان الاستاذ الخادم المهاجر لدولة الامارات سيشرف ويقرر يوم الجمعة 27 اكتوبر وهو خارج ارض الوطن منذ شهور لايمارس مهمته ويتقاضى أجره من المال العام .
زلزال صاحب الجلالة الغى مناقشة الدكتوراه من قبل الدكتور المهاجر بالامارات بعدما كنا سباقين لفضح المؤامرة العلمية للمشرف والمقرر والاستاذ تارك اولاد الشعب ليدرس الخليجيين خفيتا.
ومن عجائب الدنيا السبع ان احد الموظفات وهي كاتبة ادارية سعيدة الدمناتي هاجرت كذلك الى تركيا قرابة يوما وقد توصلنا بعد تفجير فضيحتها بشكاية المركز الحقوقي البارحة يوم الاثنين حجزت تذكرة للرجوع لأرض الوطن بعدما فضح امرها لتعود الى ارض الوطن لتفتح مكتب الضبط الدي اقفلته بكلية الآداب والعلوم الإنسانية .
تابع طاقم الجريدة تطورات ملف فضيحة الكليات
وبعدما كانت الجريدة سباقة لتطرق لهاته الفضيحة التي لم يسبق لها مثيل في انتظار ما ستقبل عليه الجهات القضائية والوزارات الوصية .
تعليقات 0