عبد الكبير المرابط، الحارس والسائق الشخصي للأمير الراحل” مولاي المهدي “ينتظرلقاء جلالة الملك محمد السادس لوضع الحقائق أمامه
نبأنيوز _محمد أسامة الفتاوي
يقول” عبد الكبير المرابط “:
هل نجد لك طريقآ ياجلالة الملك الفاضل لنصلك ؟ ام حال بيننا وبينك حاجب ؟
فقد هددتني العصابة ان دخلت الدار التي كنت أضعها داخل عيني، وأسهر على خدمتها وجميع أفرادها ،طيلة 26 سنة هددوني لو رفعت عنهم، فمن قبل حاولت فضحهم لدى المرحوم الأمير فتلوثو بي وفشلت في البوح له عن حقائقهم .
حسبنا الله ونعم الوكيل ،هذا ما استطعت ان أرفعه في سموكم لا انتظر من جلالتكم في اللقاء أن أشحذ إنما
أريد لقاء السدة العالية بالله جلالتكم في أمر هام وخطر محدق بي، وسط هذه الغابة الموحشة بالظلم، أنتظر لقاءكم وأنا كل آمال بعد الله ان أجد عندكم عدلآ وأمنا ،وأن أضع بين يديكم موضوعي وهو موضوع الكثير من المستخدمين الذين أصبح الشارع بعد المرحوم هو مأواهم دون رحمة ،ومن بينهم خادمته المطيعة الطباخة الخاصة به منذ 2003 ،والتي تفاجأت هي الأخرى بالطرد دون رحمة ولا شفقة مريضة تعاني قلة الشئ وهي في أمس الحاجة للعمل لإجراء عملية والتمريض المستمر من مشكل بدراعها .
يقول السيد” عبد الكبير المرابط” ،انتظرت باب منزلي آخر هذا الشهر ،ليطرقه راتبي الشهري المعتاد، فتفاجأة بأن حالي هو حال آخرين طردوا وأصبحوا عرضة للمجهول وأصبح حالي حال الأب العاجز ،عن توفير قوت بيته والنظر في عين أسرته.
فماذا عساي ان أفعل يا سيدي وياملكي فقد طردت من بيت الأسرة العلوية فكيف سيكون مصيري إن اشتغلت عند الغريب ؟
أطلب لقاء جلالتكم لوضع الحقائق لأنكم القاضي الأول بالمغرب ..
تعليقات 0